كنا صغارا عندما فرانك جاء من وست هام ولقد تعلمنا معا على مدى السنوات ال 10 الماضية.
أحيانا نمزح انا وهو عن تجاوز المروحية هاريس (حامل الرقم القيلسي في عدد المباريات) لكنه لعب ما يقرب من 800 مباراة لتشيلسي. وهذا بعيد المنال. ونحن نعلم أنه لن يأتي وقت عندما نحن لسنا بحاجة لأكثر لكننا لانريد أبدا المغادرة.
العمل الشاق ليس الا العدالة. و يؤدي إلى مستوى جديد كليا. أحيانا كنت قد تعرضت لضربات قاسية حقا في مجال التدريب ويأتيك شعور بالتعب بدنيا. كنت أنظر حولي وفرانك يفعل بعض سباقات السرعة، أو أن انه يتمرن على التمرير كثيرا حتى مع حراس المرمى ويمرر له الكرة او انه يتمرن بنفسه انه الاهتمام بالتفاصيل حقا.
وحتى اليوم هو يفعل نفس الشيء. انه يريد ان يجعل من الصعب تدريب. انهم ملهمين. فرانك وجيانفرانكو زولا هم أفضل من تدربت معهم.
وبالكاد غاب عن المباريات خلال ال10 الاعوام وسجل أهداف كثيرة. وهناك أهداف هامة، مثل تلك التي في بولتون عندما فزنا بالدوري الممتاز، أو واحد ضد ستوك منذ بضع سنوات مضت عندما فزنا في الدقيقة 94. انه لا يستسلم أبدا.
يمكنك
دائما الاعتماد على فرانك لتجد لك هدفا. وهناك أهداف الجودة، مثل واحد على ارضه امام لاتسيو. أو واحد امام بايرن ميونيخ الالماني، عندما ثبث الكرة على الصدر ، والتف حولها وسددها بقدمه اليسرى. هذا، بالنسبة لي ، هو واحد من اجمل أهداف تشيلسي وسجل عدد أكبر من الاهداف من أي وقت مضى.
![قائد الانجليز لامبارد دائما ملهمنا](http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2011/04/05/article-1373805-026268080000044D-123_634x366.jpg)
لحظة تسجيل
لامبارد هدفه الرائع في بايرن ميونيخ
أو هدفه في برشلونة، عندما كان على ثقة أن الكرة ستذهب للشباك من زاوية حادة. سئل الناس ما إذا كان يقصد هذا حقا. نعم فقد كان يقصد. كنت في ارجوا ان يحرو هدف في النهائي ولم يخيب الامل. ليحرز هدفا في نهائي دوري أبطال أوروبا وهو شيء مدهش. وأبقى لنا امل في المباراة ضد مانشستر يونايتد لكنه قال انه سوف ينظر إلى الوراء عبر على ذلك بمشاعر مختلطة. أردنا جميعا الفوز بها. لكن الأهداف لا تعوض عن ذلك.
لكن الهدف الذي سجله في الدور نصف النهائي ضد ليفربول لمساعدتنا في موسكو، ايضا رائع والطابع والمعتقد انه أظهر الروح في المقام الأول، . بالنسبة لي أن فرانك مخلص كلاعب وانسان.