الملعب : ملعب فري ستايت
المدينه : بلومفونتين
التآسيس : 1952
السعه : 48 الف متفرج
التشكيله المستدعااه للمنتخب البرازيلي
الحراس : خوليو سيزار -- غوميز -- فيكتور
الدفاع : مايكون -- دانيل ألفيس -- أليكس -- خوان -- لوسيو -- لويساو -- كليبر -- أندري سانتوس
الوسط : أنديرسون -- جلبيرتو سيلفا -- خوسي -- راميريس -- إيلانو -- فليب ميلو -- خوليو بابتيستا -- كاكا
الهجوم :ألكسندر باتو -- لويس فابيانو -- نيلمار -- روبينهو
تشكيله المنتخب الأمريكي
حراس : تيم هاورد -- وبراد جوزان
الدفاع : كارولس بوكانيجرا -- وجوناثان بورنستين -- وداني كاليف، وجاي ديميريت -- وفرانكي هيجدوك -- وأوجوشي أونويو -- وهيث بيريس -- وجوناثان سبيكتور -- مارفيل واين
الوسط : فريدي أدو -- وداماركوس بيسلي ومايكل برادلي -- وماوريس إيدو -- وبيني فيلهاير -- ساشا كليجيستان -- وبابلو ماسترويني -- وجوزيه فرانشيسكو توريس
الهجوم: جوزيه ألتيدو -- وبريان تشينج -- وشارلي دافيز -- وكيلينت ديمبسي -- ولندون دونوفان
×× نبذه عن المنتخب الامريكي ××
أبطال أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي
أصبح منتخب الولايات المتحدة الأمريكية أول المتأهلين إلى كأس القارات 2009 Fifa (عدا التأهل المباشر لأصحاب الأرض وبطل كأس العالم Fifa منتخب إيطاليا) بعد فوزه بالكأس الذهبية 2007 Concacaf في نهائي درامي أمام المكسيك.
وفرض منتخب الولايات المتحدة الأمريكية نفسه كخصم محترم بمشاركته في كأس القارات Fifa ثلاث مرات سابقاً أحرز فيها المركز الثالث مرتين ويتوقع مشجعوا المنتخب بأن يقدم أداءاً صلباً في مشاركته الرابعة في البطولة.
ونجح "بوب برادلي" الذي بدأ مشواره مع الفريق كمدرب مؤقت في تشكيل منتخب شاب ناجح من خزان المواهب الذي استنفذ عبر الأعوام السابقة. وعلى الرغم من أن بعض المتشائمين يشيرون لافتقاده للخبرة التدريبية الدولية، إلا أن "برادلي" نجح في ترجمة المعرفة الكروية التي اكتسبها من الإشراف على اللاعبين الشباب وتحت قيادة المدرب السابق للمنتخب "بروس أرينا" وعلى فرق الدوري الأمريكي الممتاز على صعيدي الشباب والكبار ليستخدم "برادلي" حكمته بأفضل طريقة ممكنة خلال الفترة التي أمضاها كمدرب للمنتخب.
ويمتلك المنتخب الأمريكي الكثير من المواهب التي تشكل منافساً رائعاً في جنوب أفريقيا وهو ما أكدته البداية المميزة في تصفيات أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي المؤهلة إلى كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 Fifa. فبعدما حصد 18 نقطة من 6 مباريات تصدر على إثرها مجموعته في دور نصف النهائي، استهل المنتخب الأمريكي مشواره في الدور النهائي الحاسم بطريقة رائعة بفوزه على أرضه على المنتخب المكسيكي بنتيجة 2-0 أوائل 2009. ويعتبر المنتخب الأمريكي أبرز المرشحين للحصول على إحدى البطاقات الثلاث المؤهلة مباشرة عن منطقة Concacaf إلى نهائيات جنوب أفريقيا 2010.
وتبرز في المنتخب الأمريكي علاقة "الوالد والإبن" بوجود نجل المدرب "مايكل برادلي" الذي يعتمد عليه كثيراً حيث يلعب لاعب الوسط في الدوري الإلماني (وقضى وقتاً جيداً قبل ذلك في هولندا) وهو يحمل الرقم القياسي لأكثر اللاعبين الأمريكيين تسجيلاً للأهداف في موسم واحد في إحدى البطولات الأوروبية الكبرى. وبوجود صانع الألعاب المخضرم "لاندون دونافان" والقائد "كارلوس بوكانيجرا" أيضاً بالإضافة إلى عدد من اللاعبين الشباب مثل "جوزي التيدور" و"ساشا كلييستان"، يبدو المنتخب الأمريكي في وضع جيد ليترك أثرا مميزاً في نهائيات كأس القارات هذا العام.
نبذه عن المنتخب البرازيلي
بطل أمريكا الجنوبية
يعتبر المنتخب البرازيلي على الورق هو المنتخب الذي يسعى الجميع للفوز عليه ولكنه عانى كثيراً للمحافظة على لقب المرشح الأوفر في المسابقات السابقة بما في ذلك نهائيات كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA. فبعد بداية متعثرة في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، عاد المنتخب البرازيلي إلى الطريق الصحيح للمحافظة على سجله الفريد بالمشاركة في جميع نهائيات كأس العالم FIFA.
إلا أنه يجب على مدربي المنتخب البرازيلي أن يرتقوا دوماً إلى مستوى التوقعات ويأمل المدرب "دونجا" الإستفادة من كأس القارات FIFA لإقناع المشككين بأن فريقه يمكنه أن يقدم كرة قدم جميلة ويخرج فائزاً في نفس الوقت. وكان منتخب البرازيل قد فاز بنتيجة 2-0 على إيطاليا في فبراير/شباط الماضي في المباراة التي تفاجأ فيها أبطال العالم بمستوى المهاجم المتميز "روبينيو" والذي يعتبر من بين نخبة لاعبي الهجوم الموهوبين لدى "دونجا" إلى جانب أفضل لاعب في العالم سابقاً "كاكا".
ولكن قوة منتخب النجوم لا تنحصر فقط في الهجوم حيث يتميز بوجود دفاع صلب أمام الحارس المتألق "خوليو سيزار" الذي حافظ على نظافة شباكه في المباريات الخمس الأخيرة في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA والتي أقيمت في 2008. وبوجود الصلابة الدفاعية والقدرة العالية لتسجيل الأهداف، لن يقبل مشجعو المنتخب البرازيلي بأقل من لقب كأس القارات FIFA الذي فازوا به في 1997 و2005.
][ نبذة عن المنتخبين ][
~ || المنتخب الأمريكي || ~
تاريخ تأسيس الاتحاد : 1913
المدرب : بوب برادلي
تصنيف الفيفا : 17
أعلى تصنيف : 4 ( ابريل 2006 )
أدنى تصنيف : 35 ( اكتوبر 1997 )
أول مباراة دولية : امريكا 0 × 1 كندا ( نوفمبر 1885 )
أكبر فوز : امريكا 8 × 1 جزر كايمن ( نوفمبر 1993 )
أكبر خسارة : امريكا 0 × 11 النرويج ( اغسطس 1948 )
عدد المشاركات في كأس القارات : 4 ( 1992 و 1999 و 2009 )
سبب التواجد : بطلة امريكا الشمالية
~ || المنتخب البرازيلي || ~
تاريخ تأسيس الاتحاد : 1914
اللقب : السامبا
المدرب : كارلوس دونغا
تصنيف الفيفا : 4
أعلى تصنيف : 1 ( لأعوام كثيرة )
أدنى تصنيف : 8 ( اغسطس 1993 )
أول مباراة دولية : البرازيل 2 × 0 الارجنتين( سبتمبر 1914 )
أكبر فوز : البرازيل 16 × 0 نيكارجوا ( اكتوبر 1975 )
أكبر خسارة : البرازيل 4 × 6 الاورجواي ( سبتمبر 1920 )
عدد المشاركات في كأس القارات : 6 ( أولها 1997 )
أفضل نتيجة في كأس القارات : البطل ( 1997 و 2005 )
سبب التواجد : بطلة كأس امريكا الجنوبية كوبا امريكا 2007
القائد : لوسيو
مشوار برايدلي [ لاعب + مدرب ]
بعدما وعد الإتحاد الأمريكي لكرة القدم بالإستعانة بخدمات مدرب أجنبي من الطراز الرفيع ليحل بدلاً عن "بروس أرينا" في تدريب المنتخب بعد الخيبة التي مني بها الأخير في كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA، تفاجأ العديد من المتابعين بتراجع الإتحاد الأمريكي عن قراره ليعين "بوب برادلي" المساعد السابق لـ"أرينا". ولكن منذ استلامه لتدريب منتخب الولايات المتحدة الأمريكية، كمدرب مؤقت وبعد ذلك بشكل دائم، حقق المدرب "بوب برادلي" نجاحاً كبيراً مع المنتخب الأمريكي.
ولم يحصل "برادلي" خلال مشواره كلاعب على فرصة للعب كمحترف نظراً لأن الولايات المتحدة الأمريكية لم تكن منفتحة خلال تلك الفترة على الكثير من الخيارات الإحترافية فاكتفى باللعب لأربعة أعوام مع جامعة برينستون من 1976 حتى 1980. واستهل "برادلي" مشواره التدريبي مع جامعة أوهايو وهو في الثانية والعشرين من العمر قبل أن يعود إلى جامعة برينستون للإشراف على فريقها لمدة 11 موسماً من 1984 حتى 1995 ثم إلتحق بدوري المحترفين والذي أبصر النور في 1996.
وفي الموسم الأول لدوري المحترفين اكتفى "برادلي" بدور مساعد المدرب لزميله ومرشده السابق "بروس أرينا" مع نادي دي سي يونايتد حيث ساعد الفريق في الفوز بلقب بطل الدوري لموسمين متتاليين في 1996 و1997، قبل أن يلتحق بنادي شيكاجو فاير في أول موسم للأخير في دوري المحترفين في 1998. وكانت هذه الخطوة الأولى لـ"برادلي" كمدرب وحقق نجاحاً باهراً بعدما فاز فريق ولاية إيلينوي، بقيادة اللاعب المميز بيتر نوفاك، بلقبي بطل الدوري وكأس الولايات المتحدة المفتوحة واختير "برادلي" كأفضل مدرب في عام 1998. وانتقل "برادلي" في 2003 إلى ميتروستارز (نيويورك ريد بولز حالياً) حيث أمضى معه موسمين وقاده الى نهائي كأس الولايات المتحدة المفتوحة لأول مرة في تاريخه.
وبعدما تخلى متروستارز عن خدماته، توجه "برادلي" في 2006 إلى نادي تشيفاس ونجح في أن ينعش مسيرة هذا الفريق بعد موسم أول صعب معه. ولفت "برادلي" حينها أنظار صاحبي القرار في المنتخب الأمريكي الذين أقالوا "بروس أرينا" بعد الخروج المخيب من الدور الأول في كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA.
وعين "برادلي" مدرباً للمنتخب في كانون الأول/ديسمبر 2008 وهو قرر منذ البداية أن يبني منتخبا قوياً حيث استند إلى خبرته مع اللاعبين الشبان على الصعيدين الجامعي والأولمبي. ووضع "برادلي" نصب عينيه هدف تشكيل منتخب مكون من الشباب من أجل تجاوز حقبة النجوم القدامى مثل "كلاوديو رينا" و"برايان ماكبرايد". وطعّم "برادلي" المنتخب بعدد من اللاعبين الشباب مثل نجله "مايكل برادلي" و"ساشا كلييستان" و"جوزي التيدور" وغيرهم ونجح في سياسته لأنه حصد النتائج الجيدة سريعاً وسط ترقب الجميع لما سيحققه.
وقاد "برادلي"، البالغ من العمر 51 عاماً، المنتخب الأمريكي للفوز بلقب بطل كأس الكونكاكاف الذهبية في صيف 2007 بعد فوزه على نظيره المكسيكي في نهائي مثير في شيكاجو وفرض نفسه منذ حينها الرجل الهادىء على رأس الإدارة الفنية لمنتخب شاب وطموح. وأكد "برادلي" الذي تميز بصراحته مع وسائل الإعلام ولكن مع محافظته دوماً على الإلتزام بالتصاريح الموزونة والمراعية لشعور الآخرين، أنه مستعد تماماً لأهم وظيفة في كرة القدم الأمريكية.