حينما نمسي وقد غلف الألم قلوبنا ولم نعد نرا من زوايانا الضيقة سوى صور اليأس !
وننسا تماماً أن خلف كل زاوية من زوايانا المؤلمة يوجد وميض أمل
نتجاهل دوماً سبب حزننـآ ، ونضل نغرق ولا نحاول حتى التشبث بأي خيط من السعادة ..!
دوماً ما نغض الطرف عما يغلف قلوبنا عما نحتاج إليه لنكون سعداء ،
ننسى وَ ربما نتناسى إننا بحاجة إلى
انفسنا قبل أن نتحاج إلى
يد تمتد إلينا ،
نغلق الأبواب ، ونحكم إغلاقها ،
اأمام أعيوننا التي يضيق مداها دوما
نتمنا أن تأتينا الدنيا بـ السعادة مغلفة ،، وَ
تهديها لنـآ وَ ننسا أننا من نصنع السعادةَ بأيدينا
الحياة وجه خآلي من التعبير ، نحن من نخط من خلاله مسارنا ،
سعادتنا ، حزننـآ ، ألمنا ، وَشوقنا
فقط بأنفسنا نستطيع أن نرمي الأسى جانباً إذا أدركنا
أننا نستحق أن نحضى باليسير من السعادة
نزج بأنفسنا في حفرة من الحزن لا قعر لها ، قط لمن
نفكر في أن نتفكر بأننا خلقنا لأمر مهم
ونضل نشغل أنفسنا بأمور لا تتعدى حدود السخف ،
الحياة كبد وشقاء ، لكننا نستطيع أن
نجعلها دوحة نتغنى بها كل لحضة
بإبتسامة فقط أدركت أن الألم يتداعى تاركاً خلفه بهجةً لا حدود لها ..
حينما أتغلب على المحنة أوقن أن في انتضاري غدٌ مشرق ،
أيقنت بهذا متأخره ، حينما رأيت أصنافاً
من البشر يتمنون القليل مما أملك !
صحة وَ أهل وَ أمان وَ أهم من ذلك دين عظيم أنتمي إليه :‘ ♥
حولنـآ يوجد الكثييير من السعادة !
نجدها حينما نفتش عنهـآ والسعادة الكبرى التي نفتـقدها ،
هي لذة القرب من الله
عندما نتعلم كيف نقترب من الله لن
نحتاج للبحث مطولاً ، لأن السعادة حينها هي من سيبحث عنا