فِينِيّ ڪلـِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضـۃّ ] !

حينمَآ أريد إضآفة ردْ !
مُنِحتْ لي خيآرآنْ { إرسالْ رد - مُعآينه }

تمنّيت لَو أن يتوفّر في الحيآة خِيارْ : " المُعآينه "
حتى نستطيع تعديل ما يُمكن تعديله .. وحتى نستطيع تدارك كثير من الأمور ،

لكن الحياة لا يتوفّر بها إلا خيار :
{ إرسال أو إسترسآل } ثم يبدأ ..
" الندمْ - الخوفْ - الفرحْ "

روّي عَنْ لقمآن أنَهُ قَآل لِإبنِه :
يَآ بُني عَوّد لِسَآنَكَ بِ قَول ( آللهُمَ آغفِر لي )
فإنَ لله سَآعَآت لآ يردُ فيهَآ سَآئِلأً ’




آللهُمَ آغِفر لنَآ .. !

ياللهعفوك ،
كل ماضاق بالي
ويالله حلمك ,
كل ما أصبحت و أمسيت
و يالله صبرك ,
من ضيقات حالي
و يارب قوة ,
كل ما ادبرت و أقفيت !

آثقُ بڪْ - - [ ربيّ !
آثقُ بـ أڼ ڪْل مآ’ أٺمڼآ’ه سيڪْۈڼ بـ رحمٺڪْ ليّ . .
ۈ آڼ ڪْل مآ آدعۈ به سٺحققُه ليّ . . يۈمآً "
ۈآڼڪْ سٺجزيڼيّ خيرآً ، لأڼڼي آمڼٺُ بڪْ ۈأڼآ مۈقڼٺآً بـ رحمٺڪْ !
ربيّ ’’ قدر لْآمآ’ليْ أڼ ٺڪْۈڼ ، فأڼآ لآ’ آحفظُ سۈىّ . .

[ ٺفآءلۈآ’ بـ آلخيّر ٺجدۈه ]

مِن الْمؤلمْ أَن تَكْتُب

. . لِمَن [ لَا يَقْرَأ لَك ]

وَتَنْتَظِر مِن - لَا يَهْتَم لِأَمْرِك . .

وأَن تُحِب مَن لَا يَشْعُر بِك

. . وَتَحْتَرِم مَن [ لَا يُقَدَّرْك ] ‘

و تَحْتَاج لِمَن لَا يَحْتَاج إِلَيكْ

ثُم تَكْتَشِف أَن أَجْمَل الْعُمْر مَضَى ؛

مَع مَن [ لَا يَحبك ] . .

حَين نَمر بالآماكن الي تحمِل الكَثير مِن الذكريات = (
ونَقف امام كُل زاويه مُسترجعين كل الاحدَآث
فِي الواقع :
نحنْ لآ نشتآق لِتلك الآوقات ،‘ فَقط !
بل آننا نشتآق لآنفسنا كَيف كُنا حِين ذاكْ
نَشتآق لذآتنا اكثر مِن
الآمَاكن !