البطل العماني في مواجهة شرسة مع البحرين ..والعراق متحفز لتجاوز الإمارات (الناقص)

البطل العماني في مواجهة شرسة مع البحرين ..والعراق متحفز لتجاوز الإمارات (الناقص)

تدخل بطولة الخليج الـ 20 للمنتخبات في عدن اليوم الثلاثاء يومها الثاني باستهلال مباريات المجموعة الثانية، الأولى تجمع حامل اللقب عمان بنظيره البحريني الساعة الرابعة عصرا، والثانية يلتقي فيها العراق بالإمارات على ملعب 22 مايو الساعة السابعة.

ويتحفز المنتخب العماني للدفاع عن لقبه أمام منتخب البحرين الطامح إلى تحقيق اللقب لأول مرة.

يتميز العماني بالاستقرار الفني بقيادة المدرب الفرنسي كلود لوروا ويتقوى بمحترفيه في دوريات الخليج مع غياب الحارس العملاق علي الحبسي المحترف في فريق ويجان الإنجليزي.

ولم يكن إعداد البطل قويا واكتفى المدرب لوروا ببطولة اليمن الودية ودورة ألعاب غرب آسيا التي شارك فيها باللاعبين المحليين.

وسيلعب في الحراسة الشاب محمد هويدي. مع وجود لاعبين من ذوي الخبرة في مختلف المراكز أبرزهم الهداف عماد الحوسني وأحمد حديد وبدر الميمني وحسن مظفر وأحمد كانو وحسن ربيع، علما أنه ضم لاعبين شباب تحسبا للمستقبل بعد تقدم سن بعض النجوم الأساسيين.

في المقابل يدخل المدرب الوطني سلمان شريدة تحديا خاصا كمدرب وطني وحيد بين الأجانب وتسلم المهام بعد اعتذار النمساوي جوزيف هيكر المفاجيء وذهابه للدوري الإماراتي، عقب فترة طويلة للمنتخب مع التشيكي ماتشالا.

وشريدة له نجاحات جيدة في بلاده بتطلع بحريني كبير رغم غياب عبد الله عمر لاعب نيوشاتل السويسري وجيسي جون مهاجم إسكي شهرسبور التركي لعدم إدراج البطولة ضمن برنامج بطولات الاتحاد الدولي (فيفا). ولديه لاعبين يملكون الخبرة والطموح ويتمتعون بالحيوية.

العراق والإمارات

في المباراة الثانية التي تبدأ السابعة مساء يتوق المنتخب العراقي لتحقيق لقب رابع بعد أن حقق الكأس الخليجية بقيادة المدرب العراقي الشهير الراحل عمو بابا في الدورة الخامسة في بغداد عام 1979، والسابعة في مسقط عام 1984، والتاسعة في السعودية عام 1988.

وتعاقد المنتخب العراقي مؤخرا مع المدرب الألماني سيدكا الذي له سابق خبرة في المنطقة مع البحرين، وعسكر محليا وخارجيا وخاض عددا من المباريات الودية فتغلب على قطر بهدف في الدوحة، ثم عسكر في الإمارات ففاز على الهند 2/0 وتعادل مع الكويت 1/1. ويضم عددا من أبرز النجوم يتقدمهم نشأت أكرم ويونس محمود وصالح سدير وهوار ملا وعماد محمد وقصي منير.


في المقابل، وصل منتخب الإمارات دون نحو عشرة من لاعبيه الأساسيين في ظل غياب دوليو الوحدة للاستعداد مع فريقهم لكأس العالم للأندية في أبوظبي من 8 إلى 18 كانون الأول (ديسمبر) المقبل، وكذلك لاعبي المنتخب الأولمبي الذي وصل إلى نصف نهائي مسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الآسيوية.


واضطر المدرب السلوفيني سريتشكو كاتانيتش إلى صرف النظر عن مجموعة من نجومه وضم آخرين للمرة الأولى إلى المنتخب ولعب وديا مع تشيلي وأنغولا وخسر اللقائين 0/2. وسبق للإمارات أن حققت اللقب مرة واحدة في أبوظبي (خليجي 18).


وكان منتخبا العراق والإمارات التقيا في بطولات الخليج ست مرات لم تفز الإمارات وفاز العراق مرتين وتعادل المنتخبات أربعا، وسجل العراق 12 هدفا والإمارات ثلاثة أهداف.




المصدر

http://gooolonline.com/articles-20057.html

---

hgf'g hgulhkd td l,h[im avsm lu hgfpvdk >>,hguvhr ljpt. gj[h,. hgYlhvhj (hgkhrw)

كل آلتوفيق لـ آلمنتخبآت آلتي

ستلعب آليوم ,, لآهنت ع آلخبريهـ

كل آلود

~’,~

ّّّمّّّّشّّّّكّّّوّّّّرّّ ّّّحّّّّبيّّّّبّّّّيّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ عّّّلّّّّّّّا ّّاّّّلّّّخّّّّّّبّّّّرّّّّيّّّّةّّّّّّـ