واتهم نيل وارنوك تشيلسي بمحاولة "قتل" الحكم مارك كلاتبيرج بسبب المباره لمانشستر يونايتد يوم الاحد
ومدرب ليدز بصراحة يريد FA لرمي الكتاب في أبطال أوروبا إذا ادعاءاتهم حول الحكم تحت النار تتحول إلى أن تكون كاذبة
وكان وارنوك QPR مدير تشيلسي عندما دعا القائد جون تيري وانطون فرديناند "و ****** السوداء ج ***". خلال عاصفة ديربي غرب لندن في شارع لوفتوس العام الماضي
وروع من قبل العاصفة أحدث العنصرية المحيطة التعليقات التي أدلى كلاتبيرج يزعم لنجوم تشيلسي جون أوبي ميكيل وخوان ماتا على ملعب ستامفورد بريدج. احتدم وارنوك: "أنا أشعر بالاشمئزاز إزاء ما استمر
"أنا على الجانب مارك كلاتبيرج لأنني أعتقد انها مصنوعة انه من الخطأ مع طرده من فرناندو توريس تشيلسي لكن يحاول قتله بسبب ذلك وأنا لا أتفق مع ذلك على الإطلاق
"نسأل الحكام للتعامل معها، ورجل إدارة وهذا ما لا كلاتبيرج أنا متأكد من أنه قد وقال عدد قليل من الأشياء ولكن إذا فاز تشيلسي هناك تلك المباراة لم يكن قيد أنملة من الشكوى
"حتى إذا ما ثبت لاعبي تشيلسي زعم أن مارك وقال أن أكون مخطئا، وآمل الحصول على القيام به."
فوجهة النظر هذه وارنوك من قبل عدد من الزملاء في كلاتبيرج التحكيم الذين يريدون FA لتوجيه اتهامات ضد تشيلسي إذا تم طرح شكواهم بها
وهناك يمكن أن يحال ميكيل فرصة لحجز أكثر من سلوكه العدواني وتهدد نحو كلاتبيرج بعد مباراة الأحد التي انتهت مع تشيلسي وصولا الى تسعة رجال
كل من الاتحاد الانجليزي وشرطة العاصمة تبحث الآن في الشكاوى التي تستخدم كلاتبيرج "لغة غير لائق" لاعبي تشيلسي خلال هذه هزيمة 3-2 من قبل الناري اليونايتد
أكدت الشرطة مشاركتهم الليلة الماضية بناء على طلب من جمعية المحامين السود للتحقيق
رئيس جمعية بيتر هيربرت يعترف منظمته ليس لديها علم بما حدث في ستامفورد بريدج وإسناد شكواهم فقط على التقارير التي قرأت في وسائل الإعلام وعلى مواقع الشبكة الاجتماعية.
وفتح تحقيق للشرطة من غير المرجح أن يحقق القرار السريع سواء Clattenburg والرغبة FA.
FA رؤساء حساس بشكل خاص للادعاءات التي كانت بطيئة جدا للتعامل مع التهمة العنصرية تيري، والسماح للحالة لسحب على لمدة 11 شهرا قبل حظر وتغريم قائد تشيلسي.
حتى انهم مصممون على معالجة مسألة كلاتبيرج في أقرب وقت ممكن وأن تمنع تحقيقها فقط إذا طلب رسميا للقيام بذلك من قبل الشرطة
وكان مجلس FA غير سعيد خاصة مع تعليقات تريسمان الرئيس السابق اللورد الرئيس، الذي ادعى الانتظار لمدة 11 شهرا في قضية تيري تبرم كان "غير معقول".
وأضاف اللورد تريسمان: "لا أستطيع أن للحياة لي معرفة السبب لا يمكن FA قد شرع قبل قضية المحكمة".
في جهاز الادعاء الملكي ادعى أيضا أنه من قرار الاتحاد الانجليزي لوضع قضيتهم معلقة حتى توجيه اتهامات جنائية ضد تيري قد تم التعامل معها من قبل محكمة الصلح غرب لندن.
لكن المطلعين FA يصر كل من الشرطة والمحامين تيري طلب التأجيل خوفا من المساس دعوى قضائية.
ويشيرون إلى أنه من تشيلسي الذي طلب أن محكمة الصلح لم تبدأ الإجراءات حتى نهاية الموسم الماضي بسبب لاعبيه لن تكون قادرة على مثول كشهود.
وبالتالي فإن FA ليسوا في مزاج لوضع الفرامل على التحقيق الحالية حتى لو كانت سوف تضطر إلى تقاسم أدلتهم مع التحقيق الذي تجريه في الأرصاد
لا توجد قوانين التي تجبر الجسم رياضة الحاكم لوقف الإجراءات التأديبية للسماح ليتم التعامل مع اتهامات جنائية.
وتم تشكيل لسابقة قانونية في عام 2010 عندما منعت مجلس الكريكيت الدولي الباكستانية مباراة-المثبتون سلمان بوت، آصف محمد والأمير محمد قبل عام وأدين الثلاثة في المحكمة