•
.
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل البداية ، لكل محب في هذه الدنيا ، عبر من هنا ،
كلي أمل بأن يترك مما في نفسه من كلمات ، كان لا يستحي من ذكرها ..
أن يترك لنا منها شيئا ً هنا ..
وأنا باسم الله أبدأ .. :
.
•
.
سلامُ عليك ِ . !
منذ أن لاح البدر . ! وتكبّر . !
وبدا سيدا ً على الشعراء ، ومن حمل القلم والدفتر . !
وبدو به يتغنون . !
وهو بذلك سيد يتبختر .!
نسي البدر مصدر نوره .. !
وعلا صوته .. واستكثر .. !
ونسى الشعراء أن البدر يعكس نورك . !
أنت شمس ، أنت أكبر .. !
***
تحرش الأقلام ! ، بدا أوضح ..
وبعدك .. ! بدا لي أقبح . !
وقلبي ، كما الشمس .. إذ أنت تقربي
هو يقدح !
على أمل ٍ ، بأن الشوق لا يطفح ،
كيف لا ؟؟
وما زال كلامي في دائرة مفرغة يُشرح . !
قلبي أسير ُ ، والحب سجان ُ عظيم الشأن . !
والسجن أوحش . !
والقصة لم تبدأ أصلا ً .! فـ [ سمسم ] . !!
ما زالت في الغابة تجهش . !
فاليحترق قلبي حُبا ً .. وقربا ً . !
فنار اللقاء من نار البعد أرحم !
***
أنا أنتظرك ، وأنتظر ودك .!
على أمل أن أعانق نظرات ، بالقرب منك . !
في وجهك الأبيض . !
في عينك السوداء . !
في شفتك الحمراء . !
في كل الألوان ، أنت طيف لا يغيب .!
في كل الألوان ، أنت موجودة ، !
كما أنه لكل ليل ٍ نهار . !
***
سقطت ورقة ُ ،
وسقط قلبك . !
وليت قلبي سقط .!
وقلبك لم يسقط .!
وعيني التي رقدت .!
لم ترقد .!
ونفسي التي ارتاحت .!
لم تذق للراحة طعما ً .!
ولا لونا ً .!
ولا عيشا ً .!
في ظل أنك ..
[ سقط قلبك ] .!!!
***
أن تترك المكان الذي تحن إليه .!
والذي كبرت عليه .!
والذي أبصرت فيه .!
أهون .. !
من تركك أنت ِ .. !
هم لا يعرفونك .. ولكني بحق ٍ ..
إن طُلب مني رسمك رسمتك !
وإن نودي باسمك نطقت عنك !
وإن كان شيء منك .. أنا أنت !
ولي عودة .!
.
•
•:|F d,ldJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJhj >>> hg[ldu fgh hsjekhx D|:•