وكشف ويلشير بأنه كان عليه تعلم كيفية التحكم في أعصابه الساخنة والسيطرة على إنفعالاته التي تسبب بعض المواقف في إنفلاتها بصورة مُبالغ فيها ما يؤدي لخسارته الكثير، وتجنبه العصبية هو ما أدى لأن يكون ضمن الخطط المستقبلية للمدير الفني لآرسنال "فينجر" والمدير الفني للمنتخب الإنجليزي "كابيللو" حيث ظهر في المباريات الماضية وكأنه أحد أعمدة المنتخب صعب الاستغناء عنها.
وقال ويلشير: "عندما كنت أصغر سناً أقع في الأخطاء بسهولة، أي شيء كان يثيرني كنت أنفعل فوراً، لذا تعرضت للعديد من البطاقات الملونة".
وأضاف: "إذا تعرضت لأية ركلة أثناء اللعب أردها أو أنفعل تجاه من قام بهذه الفعلة أو أعترض بدلاً من إمتصاص الغضب واللعب بحكمة".
وقرر ويلشير أن يُنهي هذه الحالة باللعب بطريقة نظيفة والإبتعاد عن الاعتراض والاهتمام بكرة القدم أكثر من أي شيء كي تتحسن مسيرته الكروية، واختتم حديثه قائلاً: "وصلت إلى سن الـ16 عام وفكرت في كيفية تحسين طريقة لعبي، واستغرق مني هذا وقت، لكنني تعهدت بأنني لا أستمر في ارتكاب الأخطاء لأن الطرد والإيقاف أمور كلها تأثر عليك كلاعب، فهذه غير جيد كي تنمو، كنت أعلم أن عليّ الحد من كل ذلك".
http://bit.ly/h8F6I5
,dgadv dQa;v fv,]m hgHuwhf hgjd lQkpji tvwm jledg hglkjof hgYk[gd.d