فِينِيّ ڪلـِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضـۃّ ] !

قم يَ صَديقِي
وانْتفِضْ ؛
هَاتِ الحَقائِبَ ، زُجَ فِيهَا كُلَ خَيبَاتِ السِنينْ .

،

لا مَكانَ لِلوَجَع
سوى في قلبَيـّنَا ،
وقلبِ هَذَا الشَعبِ الحَزين !
قُم يَ صَديقِي
نُرمِم ضَعْفَنا
قَم نَبنِينَا مِنْ جَديدْ .

،

قُم لاتَدعَ يأسَ المكَانِ
يَتَشَعبُ دَاخلك
وانظر للسماء فَهُم لم يُشوهُوهَا بَعْد .

،

قُم نُغيّر أرضَنَا
قُم نَقْتلِع هَذا الظَلام
واحْضِر لَنا مِنَ الشَمسِ أكوامًا
تُنير المَكان .

،

قُم وارتقِ ، فالله
لاينسَى الضُعفاءَ أبدًا
حَتى وهَمْ يتألمون
يَمنحهُم القُوة ، يُغذيهِم بِها
لـ يرى بَعد ذَلكَ مَايصْنعون !

،

رَآئِعّهْ بِحّقْ =(

هل يعقل أن تغيرنا الحياة فلا نعود نتذكر ملامحنا القديمة؟! ،
نكبر وثمة أشياء تعلق بنا ولا تكبر ،
نخفيها ونخشى أن تتعثر خلفنا فلا نعود قادرين على انتشالها مجدداً ،
نخبئها لأجل لقاءات الأصدقاء البعيدة لنخلق منها ضحكات كثيرة كأيامنا القديمة ،
يا أصدقاء أبقوا بعضاً من ملامحكم لنتذكرها حين نلتقي ذات عمر !

هههههههههههههههه

يقطع ابو النذآله

سآ محوني فــ لاادري متى رحيلي

آلسبب آلوٍحيد آلذي يجعّل شخصص | ي ك ر ه ك | .
! هوُ : آن يحآول تقليدك. فَ لآ يسستطيع ! = )

أشًوِو‘ف آلوقْتْ عيآإ ، مآ صـِفَآإلي ~
ينآإكدني وأنآ عٍ ـيني شقيه ْ
وعِز آلنفسِ عندي رآإس مآَلِيْ . . .
وحَظي يآملآ عزومه رديه ْ ~
أجآإملكم وأنآ مآنيب سآإلي . .
مشِشِشِآإ‘كـل في ضميري [ دآخليه ~