|[ آعلآنآت المنتدىآ ]|

:: تغـطية خـاَصـة |تويتر × تويتر |

كن مميزاً في شبكة تشيلسي للأبد

شرح استخدام المنتدى

تحميل شبكة تشيلسي للأبد


العودة   منتديات تشلسي للأبد chelsea4ever.net > الــمــنتــد يــات الــــعــــامــــه > المنتدى الأسـلامـــي
 

 

المنتدى الأسـلامـــي :: كل ما يخص القضايا الإسلامية :: مذهب أهل السنة والجماعه

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-17-2013, 05:38 PM   #1
عاشق الديوك
:[ مشرف القسم الاسلامي ] :
مستر زيزو10


الصورة الرمزية عاشق الديوك
عاشق الديوك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18155
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 08-04-2013 (03:32 PM)
 المشاركات : 1,823 [ + ]
 التقييم :  1666
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Male
 اوسمتي
مشرف فعال 
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

Is ((الحياء شعبه من شعب الإيمان))



((الحياء شعبه الإيمان)) ((الحياء شعبه الإيمان))


إنما المم الاخلاق ما بقيت******فأن ذهبت أخلاقهم ذهبو

ان الحياء خصبة حميدة، تكف صاحبها عما لا يليق
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إن الحياء لا يأتي إلا بخير » وأخبر أنه شعبة من شعب الإيمان.
فعن أبي هريرة- رضي الله عنه- أنه قال:
الإيمان بضع وسبعون شعبة أو بضع وستون شعبة. فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان
وقد مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم برجل وهو يعظ أخاه في الحياء أي يلومه عليه فقال:د
« دعه، فإن الحياء من الإيمان »
دلت هذه الأحاديث على أن الحياء خلق فاضل. قال الإمام ابن القيم- رحمه الله-:
والحياء من الحياة ومنه يقال: الحيا للمطر، على حسب حياة القلب يكون فيه قوة خلق الحياء-
وقلة الحياء من موت القلب والروح، فكلما كان القلب أحيى كان الحياء أتم-
فحقيقة الحياء أنه خلق يبعث على ترك القبائح، ويمنع من التفريط في حق صاحب الحق، والحياء يكون بين العبد وبين ربه-
عزّ وجلّ-. فيستحي العبد من ربه أن يراه على معصيته ومخالفته، ويكون بين العبد وبين الناس.
فالحياء الذي بين العبد وربه قد بينه صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي جاء في سنن الترمذي
مرفوعاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
« استحيوا من الله حق الحياء » . قالوا: إنا نستحيي يا رسول الله. قال:
« ليس ذلكم. ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى، وليحفظ البطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى. ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء »
فقد بين صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث علامات الحياء من الله عزّ وجلّ أنها تكون بحفظ الجوارح عن معاصي الله، وبتذكر الموت،
وتقصير الأمل في الدنيا، وعدم الانشغال عن الآخرة بملاذ الشهوات والانسياق وراء الدنيا.
وقد جاء في الحديث الآخر أن « من استحيا من الله استحيا الله تعالى منه »
وحياء الرب من عبده حياء كرم وبر وجود وجلال، فإنه-
تبارك وتعالى- حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه أن يردهما صفراً ويستحي أن يعذب ذا
شيبة شابت في الإسلام.
وأما الحياء الذي بين العبد وبين الناس. فهو الذي يكف العبد عن فعل ما لا يليق به، فيكره أن يطلع الناس منه على عيب ومذمة فيكفه الحياء عن ارتكاب القبائح ودناءة الأخلاق.
فالذي يستحي من الله يجتنب ما نهاه عنه في كل حالاته، في حال حضوره مع الناس وفي حال غيبته عنهم.
وهذا حياء العبودية والخوف والخشية من الله- عزّ وجلّ- وهو الحياء المكتسب من معرفة الله، ومعرفة عظمته، وقربه من عباده، وإطلاعه عليهم، وعلمه بخائنة الأعين وما تخفي الصدور. وهذا الحياء من أعلى خصال الإيمان،

بل هو من أعلى درجات الإحسان. كما في الحديث: « الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك »
والذي يستحي من الناس لا بد أن يكون مبتعداً عما يذم من قبيح الخصال وسيء الأعمال والأفعال، فلا يكون سباباً، ولا نماماً،
ولا يكون فاحشاً ولا متفحشاً، ولا يجاهر بمعصية، ولا يتظاهر بقبيح. فحياؤه من الله يمنعه من فساد الباطن،
وحياؤه من الناس يمنعه من ارتكاب القبيح والأخلاق الدنيئة، وصار كأنه لا إيمان له.
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إنَّ مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى:
إذا لم تستح فاصنع ما شئت » [رواه البخاري].

ومعناه إن لم يستح صنع ما شاء من القبائح والنقائص، فإن المانع له من ذلك هو الحياء وهو غير موجود، ومن لم يكن له حياء انهمك في كل فحشاء ومنكر.
عن سلمان الفارسي- رضي الله عنه- قال: إن الله إن أراد بعبده هلاكاً نزع منه الحياء، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتاً ممقتاً. فإذا كان مقيتاً ممقتاً نزع منه الأمانة، فلم تلقه إلا خائناً مخوناً. فإذا كان خائناً مخوناً نزع منه الرحمة، فلم تلقه إلا فظاً غليظاً. فإذا كان فظاً غليظاً نزع ربقة الإيمان من عنقه، فإذا نزع ربقة الإيمان من عنقه، لم تلقه إلا شيطاناً لعيناً ملعناًَ.

وعن ابن عباس قال: الحياء والإيمان في قرن، فإذا نزع الحياء تبعه الآخر. وقد دل الحديث وهذان الأثران على أن من فقد الحياء لم يبق ما يمنعه من فعل القبائح، فلا يتورع عن الحرام.
ولا يخاف من الآثام، ولا يكف لسانه عن قبيح الكلام. ولهذا لما قل الحياء في هذا الزمان أو انعدم عند بعض الناس كثرت المنكرات، وظهرت العورات، وجاهروا بالفضائح، واستحسنوا القبائح. وقلت الغيرة على المحارم أو انعدمت عند كثير من الناس،
بل صارت القبائح والرذائل عند بعض الناس فضائل، وافتخروا بها، فمنهم: المطرب، والملحن والمغني الماجن، ومنهم اللاعب التاعب الذي أنهك جسمه وضيَّع وقته في أنواع اللعب، وأقل حياء وأشد تفاهة من هؤلاء المغنين واللاعبين من يستمع لغوهم، أو ينظر ألعابهم، ويضيع كثيراً من أوقاته في ذلك.
ومن ذهاب الحياء في النساء اليوم :
ما ظهر في كثير منهن من عدم التستر والحجاب، والخروج إلى الأسواق متطيبات متجملات لابسات لأنواع الحلي والزينة، لا يبالين بنظر الرجال إليهن، بل ربما يفتخرون بذلك، ومنهن من تغطي وجهها في الشارع وإذا دخلت المعرض كشفت عن وجهها وذراعيها عند صاحب المعرض ومازحته بالكلام وخضعت له بالقول ، لتطمع الذي في قلبه مرض .

ومن ذهاب الحياء من بعض الرجال أو النساء :
شغفهم باستماع الأغاني .
أين الحياء ممن يشتري الأفلام الخليعة ، ويعرضها في بيته أمام نسائه وأولاده بما فيها من مناظر الفجور
وقتل الأخلاق ، وإثارة الشهوة ، والدعوة إلى الفحشاء والمنكر ؟!.

أين الحياء ممن ضيعوا أولادهم في الشوارع يخالطون من شاؤوا ويصاحبون ما هب ودب من ذوي الأخلاق السيئة ، أو يضايقون الناس في طرقاتهم ويقفون بسياراتهم في وسط الشارع ؛ حتى يمنعوا المارة ، أو يهددون حياتهم بالعبث بالسيارات ...... ؟!.

أين الحياء من التاجر الذي يخدع الزبائن، ويغش السلع، وبكذب على الناس؟ إن الذي حمل هؤلاء على النزول إلى هذه المستويات الهابطة هو ذهاب الحياء كما قال صلى الله عليه وسلم: « إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت »

فاتقوا الله عباد الله، وراقبوا الله في تصرفاتكم،
قال تعالى: { إنّ الذين يَخْشَوْنَ ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير . وأسِرُّوا قولكم أو اجهروا به إنه عليمٌ بذات الصدور . ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير

ودمتم سالمين
((الحياء شعبه الإيمان)) ((الحياء شعبه الإيمان))
[/fot1]

((hgpdhx aufi lk auf hgYdlhk))



 

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2013, 07:44 PM   #2
دمي تشلساوي
تشيلساوي للأبد
noor aldin


الصورة الرمزية دمي تشلساوي
دمي تشلساوي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30788
 تاريخ التسجيل :  May 2013
 أخر زيارة : 05-13-2014 (09:41 PM)
 المشاركات : 2,283 [ + ]
 التقييم :  3301
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 06-20-2013, 03:59 PM   #3
{special one}
تشيلساوي صميم


الصورة الرمزية {special one}
{special one} غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 31057
 تاريخ التسجيل :  Jun 2013
 أخر زيارة : 07-11-2013 (04:25 AM)
 المشاركات : 650 [ + ]
 التقييم :  1502
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي



باارك الله فييك اخووي


 

رد مع اقتباس
قديم 06-21-2013, 12:35 AM   #4
عاشق الديوك
:[ مشرف القسم الاسلامي ] :
مستر زيزو10


الصورة الرمزية عاشق الديوك
عاشق الديوك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18155
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 08-04-2013 (03:32 PM)
 المشاركات : 1,823 [ + ]
 التقييم :  1666
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue

اوسمتي

افتراضي ق



نوررررررررررررتم


 

رد مع اقتباس
 

 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حلاوة الإيمان عاشق الديوك المنتدى الأسـلامـــي 8 03-26-2011 06:04 AM
إلى هدا الحد كان الحياء..! أوتـآآآر الحـبــ^^ المنتدى الأسـلامـــي 3 09-06-2010 08:04 AM
استعراض الخيال!! Gedo_Afc أرشيف منتديات تشيلسي للأبد 3 02-11-2010 10:37 PM
الخيال المعاينة Gedo_Afc أرشيف منتديات تشيلسي للأبد 1 02-05-2010 12:19 AM
ظاهرة هجران أهل الإيمان لتلاوة القرآن مـعـاويـة المنتدى الأسـلامـــي 1 06-24-2009 04:12 AM

ad_location[ad_footer_start]
الساعة الآن 10:03 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010