حَذَر الْمُدَرَّب الْايَّطَالي فابُيُو كَابّيلَو , مُتَوَسِّط مَيْدَان نَادِي تْشِيلْسِي الْانْجَلِيِزِي فَرَانْك لامْبَارِد أَنَّه فِي خَطَر مِن فِقْدَان مَكَانِه فِي الْمُنْتَخَب الْانْجَلِيِزِي بِشَكْل دَائِم.

وَاسْتَبْعَد لَاعِب خَط وَسَط تشَلِسي صَاحِب الـ 33 عَامّا لِلْمِرَّة الْأُوْلَى مِن خِلَال أَرْبَع سَنَوَات بِأَسْتِبْعَادِه مِن المُشَارَكَه عَلَى الْرَّغْم مِن أَنَّه مُتَاح لِلِعْب.

وَقَد قَدَّم فَرَانْك لامْبَارِد 87 مُبَارَاة دُوَلِيَّة مَع مُنْتَخَب بِلَادِه وَلَكِنَّه كَان عَلَى مَقَاعِد الْبُدَلاء عَلَى الْرَّغْم مِن أَن كُلّا مِن سِتِّيْفَن جِيَرَارْد و جَاك ويَلشِّيّر مُصَابِيْن أَيْضا.

وَرَفَض فابُيُو كَابّيلَو عِنَدَمّا سُئِل عَمَّا اذَا كَان لامْبَارِد الْمُرَجَّح أَن يُبْدَاء الْمُبَارَايَات مُرَّة أُخْرَى.

وَقَال فابُيُو كَابّيلَو : " لَا أَعْرِف مَا إِذَا كَان سَيَبَدَاء أَم لَا ".

و أَضَاف : " انَّه وَاحِد مِن أَفْضَل لَّاعِبِي خَط الْوَسَط الْانْجَلِيِزِي ، وَلَكِن كَمَدَرِّب ، أَنَا بِحَاجَة لِاخْتِيَار الْلَّاعِبِيْن ، وَلَيْس الْاسْمَاء ".

thfd, ;hfdgg, dp`v ghlfv] lk tr]hk l;hki td hglkjof hghk;gd.d