بات الدوري الإنجليزي الأكثر جذباً لعوائد إعلانات القمصان في دوريات العالم متجاوزاً المتصدر السابق للقائمة وهو الدوري الألماني البوندسليجا.

القائمة لأكثر 6 دوريات كانت كالتالي:

1 – البريمييرليج – 20 نادي (128 مليون يورو)

2- البوندسليجا – 18 نادي (118,5 مليون يورو)

3- السيريا آ – 20 نادي (65,9 مليون يورو)

4- ليج 1 الفرنسي – 20 نادي (58,8 مليون يورو)

5- الليجا – 20 نادي (57,5 مليون يورو)

6- الإريديفيزي الهولندي – 18 نادي (42 مليون يورو)


قفزة الدوري الإنجليزي الواضحة من 83,5 مليون يورو في العام الماضي إلى 128 مليون يورو كانت بشكل رئيسي بسبب العقد الجديد بين مانشستر يونايتد وشركة "إي أون" للتأمين، وبين ليفربول وبنك "ستاندارد تشاترد" وكل صفقة من الاثنتين تكلفت 23,6 مليون يورو.

أما المتصدر السابق البوندسليجا فرغم تراجعه للمركز الثاني، إلا أنه يظل صاحب المتوسط الأعلى بين الأندية بسبب تواجد 18 نادي فقط وليس 20 . الدوري الألماني ارتفعت عوائده رغم تراجعه في المراكز إلى 108,6 مليون يورو مستفيداً من توقيع بايرن ميونيخ المؤخر مع بنك "دويتش" ذي الـ22 مليون يورو.

وتأتي السيريا آ الإيطالية في المركز الثالث بـ65,9 مليون يورو مع ملاحظة أن ناديي لاتسيو وفيورنتينا لا يتمتعان بعقد إعلان لقمصانهما رغم أنهما لا يمانعان ذلك.

في حين جاءت الليج 1 الفرنسية في المركز الرابع بـ58,8 مليون يورو مستفيدة من السماح لشركات الرهانات برعاية قمصان الأندية بعد أن كان هذا الأمر ممنوعاً.

أما إسبانيا، فرغم نجاحاتها سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية وتواجد آخر ثلاثة حصلوا على جائزة أفضل لاعب في العالم في أراضيها، إلا أن الـ20 نادي بالليجا لم يجمعوا سوى 57,5 مليون يورو وضعتهم في المركز الخامس ويعود هذا لسبب واضح، فرغم أن ريال مدريد يتمتع بعقد رعاية من شركة "بي وين" للرهانات يصل إلى 23 مليون يورو، إلا أن برشلونة لا يمتلك راعي لقميصه، بل يدفع لمنظمة اليونيسيف 1,5 مليون يورو سنوياً، ولو كان النادي الكتلاني يسمح بوجود عقد رعاية لاحتلت الليجا المركز الثالث بدون شك، مع الأخذ في الاعتبار أن نادي أتلتيك بلباو لا يسمح هو الآخر بوجود راعي في حين لا تمتلك بعض الأندية راعي لقميصها.

وجاء الدوري الهولندي "الإريديفيزي" في المركز السادس بـ42 مليون يورو ليصبح مجموع المبالغ التي تتمتع بها الأندية في الدوريات الستة الكبيرة هذه 470 مليون يورو وهو رقم مرشح للصعود بشكل كبير رغم الأزمة الإقتصادية العالمية.



المصدر

hgfvdlddvgd[ dkj.u hglv;. hgH,g lk hgf,k]sgd[h td u,hz] Yughkhj hgrlwhkK ,hggd[h