شيفا...كلمة كنت ولا زلت في حقيقة الأمر أرددها...كلمة كنت ارى فيها شيئا مميزا وحالماً لقلعة الأسود...!,ولكن انقلب الظلام على القلعة وليس في القلعة في ذلك الوقت الا شيفا...ادركنا وادرك وعلمنا وعلم ان القلعة لم تعد تصبر على تفاهات الاعذار وانك يا شيفا لم تعد تستطيع أن تكون من أهل الدار فوداعاً شيفا حتى لو لم تكن قدمت الا الغبار لانك لاعب ليس في هذا الشيء أحدٌ قد فكر أو احتار.....

هذه اولى خواطري من اخوكم عبدالله (مورينهو العرب سابقاً) أملا مني أن يحوز ما كتبته على رضاكم