![]() |
وقال النعمان بن المنذر :
من سأل فوق قدره استحق الحرمان, ومن ألحف في المسألة استحق الرد, |
وقال المنتصر بالله:
والله ما ذل ذو حق ولو اتفق العالم عليه؛ ولا عز ذو باطل ولو طلع القمر في جبينه. وقال آخر : حركة الإقبال بطيئة وحركة الإدبار سريعة, لأن المقبل كالصاعد مرقاة, والمدبر كالمقذوف به من موضع عال وقال آخر: أحق الأشياء بالصبر عليه ما ليس إلى دفعه سبيل, ولا على تغييره قدرة. |
قيل لبعضهم ما الحزم؟:
فقال سوء الظن بالناس. قيل فما الصواب؟ قال المشورة. قيل فما الاحتياط؟ : قالالاقتصاد في الحب والبغض. قيل فما الذي يجمع القلوب على المودة؟ قال كف بذول, وبشر جميل. وقيل لآخر: متى يحمد الكذب؟ قال: إذا جمع به بين متقاطعين. قيل: فمتى يذم الصدق؟ قال: إذا كان غيبة . قيل: فمتى يكون الصمت خيرا من النطق؟ قال عند المراء. |
سئل بعضهم
: عن أعدل الناس, وأكيس الناس, وأحمق الناس, وأسعد الناس, وأشقى الناس. فقال: أعدل الناس من أنصف من نفسه , وأجور الناس من ظلم لغيره, وأكيس الناس من أخذ أهبة الأمر قبل نزوله,وأحمق الناس من باع آخرته بدنيا غيره , وأسعد الناس من ختم له في آخرته بخير, وأشقى الناس من اجتمع عليه فقر الدنيا وعذاب الآخرة . |
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).
ويقول (ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده). ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر) ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين ) |
وقال عبد الله بن عمر رضي الله عنمها :
( الــعُــلــم ثــلاث : كــتـــاب نـــاطـــق ، وســـنـــةُ مـــاضــيــة ، وكـــلــمــة لا أدري ) |
قالت عائشة رضي الله عنها :
( لاســهـــر إلا فـــي ثـــلاث : مــصـــل ، أو عــــرس ، أو مــســـافـــر )... |
الساعة الآن 09:24 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010